|
قـــــا ل الـمـزيـنــي واعــتــلــى راس مـــرقـــابلاعـــد ت يـــا مـبــدى الـطــو يـــل وطـلـوعـه |
وردت عــلـــي اورود مــــــن كــــــل هـــنـــدابتـشـكـي ضــمــا هــــا والــزمــان وهــلــو عــــه |
وقتٍ مضى الزمان ما اضرب له احسابلـو شفـت فيـه الغلـب مــا مـشـي ابطـوعـه |
والــيـــوم مـــــن لــوعـــات الايــــــام مــنــصــابقـــا مـــت تـــدارك بـــا لـضـمـا يـــر افـجـوعـه |
عـــلــــى صــنــاديـــدٍ يـــضــــدون الا جــــنــــاباقـــفـــا بـــهـــم د ور(ن)تــقــافـــت انــجــوعـــه |
وذي ســيــرة الــــد نــيــا تـشـقـلـب تـشــقــلابومـنــهــا وســيـــع الــعـــرف نـفــســه قـنــوعــه |
كان اضحكـت فـي ضحكهـا كـل الاعجـابواليـا ابطشـت مـن بطشـهـا العـنـف نـوعـه |
والـرجـل نفـسـه نــوب لــو بـدنــى الاسـبــابتـــزهــــق كـــمــــا حـر(ن)نــزيــهــه اطــبــوعـــه |
وشـلـون حـنـا الـلــي بـهــا انـجاهـداحزاباحزاب وكل(ن) حـاشــد (ن)فـــي اجـمـوعـه |
اقـولـهــا مــــن شــــا ن صـاحـيــن الاالــبـــابكــل ٍ لمعـنـى الـقــا ف يـطــرق اسـمـوعـه |
ياللـي تـبـي تحـتـاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬عــن غــدر الاصـحـابالـــــرجـــــل عـــــنـــــه ايــعــلــمــونــك اربـــــوعـــــه |
لوشفتـه محافـض علـى خـمـس الاوجــابمــــــدراك لـــــــو نــفــســـه د نـــيــــه د نـــوعــــه |
عــمــلــه نـــفـــاق ومـــادعـــاء فـــيـــه كــــــذابوكـــل ٍ يـحـصـل مــــن حـصـايــد ازروعــــه |
وخـيـا ر ارجـــا ل الـجــود فـكــاك الانـشــابيـــــا كــبـــرت الــقـــا لـــــه تــقـــوت اضــلــوعــه |
فــحــل الــيـــا بـلـشـوابـهـا يــضـــرب اضـــــرابوان جــــــــــت لـــــواهـــــم لـــلـــواهــــم بـــلـــوعــــه |
ويـا للـي تبـي فـي ذ روة الطيـب مقضـابمـــــا يـفـعـلــه يــاكـــود مـــــنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـــــا ل بـــوعـــه |
اضرب اطروق مهـد يـة روس الاصعـابوجــنـــبط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ــريـــق الــلـــي قـلـيـلــه اســنــوعــه |
وعنـز علـى اللـي مـن ترجـا ه مـا خـا بهومحـصـي(ن)خـلـقـه وكـــــا فـــــل مـتــوعــه |
والـبــا رحـــه يـــوم الــكــراء لـلـمــلاءط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ــــا بســـهــــرت لـيـل(ن)مـمـرحــيــن ٍاهــجـــوعـــه |
اخـيــل لـــي مـــزن ٍزبـــر كــنــه اهــضــا بتـــــــرزم مـــــــوا خــــيــــره وتــــقــــدح فــــروعــــه |
مـــزنـــه ثــقــيــل وتــحــتــه الـــوبــــل صـــبــــابوهـــــــذا نـــهــــار الـــيــــوم دايـــــــر اســبــوعـــه |
ربــــانـــــه ايــــعـــــزل وكــــــــــل مـــارتـــكــــم ذابوعـــســـى مـــقـــاد يـــمــــه تــعــلـــه ارجـــوعــــه |
يـــا لله يـــا غـــا فـــر خـطــا كـــل مــــن تــــابغــــيـــــث ٍ نـــثـــرتـــه لاتـــقـــطـــع اتـــبـــوعــــه |
لـيــن الـحـمـا د يـصـيــر لــــه لــــون جــــذابربـــيــــع فــــيــــه الــــنــــوق تــــركــــد زعــــوعــــه |
نــاطــع خــضــاره شـوفـتــه تــطــرب اطـــــرابتــطـــرب بـــــه انـــزولـــه وتــشــبــع ارتـــوعـــه |
يـلــبــس زمـــــرد مـــــن نــواويـــر الاعـــشـــابوفـيــه ام ســـا لـــم كـــل صـــوت ٍ تــزوعــه |
مـــد الـنـظـر تـشــوف بــــه نــشــر الاعــــراببــد و(ن)د يــا ر الـخـوف تـنـزل اقـطـوعـه |
اعـــراب نـســل اعـــراب عـربـيــن الانــســابافـــروع ومـــن اصـــل ٍعـزيــزه اجـــذ وعـــه |
يــوم السنـيـن الـلــي بـهــا امـــزارق احـــرابيا ما اشبعوا ذيـب ٍ عـواء عقـب جوعـه |
يــا كـلـحـت عـصــم الـشــوارب عـــن الـنــابوالــجــمــع بــــــا لــبــيــداء تـــوطــــو وقـــوعــــه |
بـالـمـاقـف الــلــي شـوفـتــه تــرهـــب ارهـــــابكــــل ٍ مــــن الجـمـعـيـن وصــلــوا افــزوعــه |
والـلاش قـد م انحورهـم صــا بــه ارعــا بانـصــب فـــي قـلـبــه مــــع الــخــوف روعــــه |
يـــردون احــيــاض الــمــوت لــــروح جــــلابيــــاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ــــار ســتــر الــلـــي مـلـيـحــه اردوعـــــه |
ويـــرون حـــد الـسـيـف قـصــاص الارقــــابيــــا لا يــعــوا جــمــع (ن)مـنـيـعــه ادروعـــــه |
|