هذه القصيدة للشاعر : محمد بن عبدالله آل مقيت الغياثات الدوسري.
أمـــس الـضـحـى عـدّيــت فـــي راس مـرقــاب=يــوم الخـمـيـس وعـــدت لـــه يـــوم الاثـنـيـن
وحـوّلـت مـنـه وخـاطــري مـنــه مـــا طـــاب=فـــيّ الـهـمــوم تـصـفّــق يــســار ويـمـيــن
مــا غـيـر أهـوجـس وافـــرك الـنــاب بـالـنـاب=والـلـيـل ضـاويـنـي و أنـــا خـاطــري شــيــن
كـبــدي علـيـهـا مـثــل مـــا يـمــزج الـــداب=ســـمّ تـصـلـهـج وآخــــذٍ لــــه اسـبـوعـيـن
مــن حـسـةٍ جتـنـي مـــن أقـــراب و أحـبــاب=والــهــرج يـبـغـالــه شــهـــود ومـوامــيــن
لا والله إلــــيّ خــــاب ظــنـــي بــالاقـــراب=بـعـض البعـيـد أحـســن مـــن الـربــع الادنـيــن
والقصيدة أطول من ذلك . مــنــقــول.
وسلامتكـم