بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة قالها الشاعر عبدالمحسن بن فوزان السويلم سنة1239في وطنه ثـادق بمناسبة ذبحه وقعت بين أهل ثادق وقوم آخرين من البادية أخذوا غنم لأهل ثـادق وفكوا غنمهم ذيابة العك بعد المعركة التى ذبح فيها العقيد وعقروا ثلاث نياق والمعركة في أبرق عرهان.
قــــال من فنه على الزير غــنى به = ون بدا في هرجه جاب معناها
دار يا لــــلي فرعت العك وهضابه = عــقب شـــيبان بنوها سكــناها
حق نحـــمى حمى بلدنا ونرعا به = ما نبالي كل ماراح يفداها
كم عقيد جـاء يــــبيها حذفنا به = لاضواري تأكله مات ما جاها
سعد من حنا ضحى الكون له لابه = نحتـضي بلقالة اللى حضرناها
هيه ياللى تنقش الكــف بخـضابه = جادلن بقــصورفيحان مرباها
الدلــيل الــلى خــطبها تهزا به = مال هـــابه لو من المال ياداها
شوقــها فـــعل المواجيب يحظى به = كل نفس شــهودها فعل يمناها
ال زايد فعــلهم سيف وقــضى به = لا العدو هم علة الـكبد ودواها
قايلة يوم الــفكـــر دار دولابه = اذكر الله ثم اصـلي على طاها