حبيت اورد القصة للتاكيد و ليس تفاخرا بان الدواسر ممن ساهموا وضحوا بالغالي والنفيس في سبيل نشر الدعوة وثبتوا في مواقف يعجز عنها كثير من الرجال وكانت ارواحهم رخيصة عندما يتعلق الا مر بالدين والثوابت.
كان من الاخوان الى شاركوا في نشر الدعوة وناصروها حتى مات شهيدا في سبيلها(نحسبةكذلك).
فعندما هاجم الشريف عبداللة مدينة تربة وقام باحتلالها(بالمخادعة) وقام هو و اتباعة باعمال عدوانية ليرعب السكان وفي الرابط المرفق توجد تفاصيل اكثر.
عند ذلك القوا القبض على الجد عبداللة رحمة اللة وكتبة من الشهداء ومعة شخص اخر يسمى الطعامةوامرهم بتكفير ابن سعود وبطلان مذهب الاخوان فكان ردهم: انهم على طريق الحق وعلى سنة نبيهم وانك انت يالشريف طغيت وتجبرت فما كان منة الا ان امر بقطع رؤوسهم امام اهل تربة.وارسل بعد ذلك رسالةلشيخ سبيع ابن صامل كنوع من التهديد بان من يعصي سيكون جزاءة كجزاء ابن مسيب والطعامة علية من اللة مايستحق يذكر ان اثنان ممن كانوا مع الجد قد تشفعت فيهم امراءة لدى الشريف فشفعها فيهم واطلق سراحهم.
فااللهم ارحم جدنا عامر واكتب لة الاجر والثواب واكتبة من الشهداء فقد مات دفاعا عن الدين ونصرة لة
القصة موجودة (بشكل مختصر)في موقع مقاتل من الصحراء للامير خالد بن سلطان وكذلك في كتاب تاريخ الجزيرة العربية.
مقاتل من الصحراء