متى طـيوف الـهوى تـصد وتـعـذرنا وتآخذ معاها هبـوب الشوق والذكرى الـزين لا مـرّنا هـاضـت مـشـاعـرنا نـفـوسـنا صـافـية و قـلوبنا خـضرى!