تـــرى الرجــــل مثـــل جذعٍ يلفظ انفاسـه
وايضــــا النســا مثـل دار طــاح معلمــها
ذي تاليَــــةْ من تعــالى وارتفـــــع راسـه
وهـــي تاليـــة من دروب الخيــر يغنمهـا
الله الله
مقارنة جميلة وقوية فعلاً ، صح لسانك يابو محمد أبدعت في الأبيات والتصوير
وذكرتني ببيتين للشاعر العلم رشيد الزلامي يقول:-
أول حياة الفتى مشوار وعساسه
مسافه في عجاج العمر يقطعها
وثاني حياة الفتى تدريب ودراسه
تصعب ظروف الحياه وينشغل معها
وثالث حياة الفتى يرجع على ساسه
النقطه اللي بدا منها يراجعها
ياصل لسن الهرم ويضيّع الطاسه
ويزحف مع الارض ويخطط شوارعها
وليا تلاقت متونه وارتخى راسه
ضاعت جميع العلوم اللي يجمّعها
تقبل مروري وودي وتقديري يابو محمد ،،،