هذه سالفة ثابته أرويها من شيبان ثقات , وهي على وقت الشاعر الهذيه أبن شيبان ,,,,
مختصرها أن أبن ذيبه القحطاني قاصر مساعد بن خلف ال حجي الوداعين الدواسر أهل السليل ,وقام مساعد بوسم عصا القحطاني وهو سلم قبيلة الدواسر كي يرعى أبله بأمان في وجهه , وفي إحدى الأيام وبينما كان هذا القحطاني يرعى أبله في بلاد الدواسر أعترضه قوم من إحدى القبائل الأخرى المجاوره , وقاموا بأخذ أبله وهو يشوفها ولم يستطع لوحده رد هم وحماية أبله , المقصود أنه عود على مساعد وأخبره بالعلم , فقام مساعد وجمع ربعه ال حجي وال ضويان الوداعين كذلك وهم كلهم يقالهم ال خميس بن لاحق بن ناصر المبيعيج , وأغاروا على القوم اللي خذوا أبل قصيرهم وذلك في يوم عيد الأضحى ,وجابينهم كون عظيم ,وأعانهم الله على القوم وذبحوا عقيدهم ويقاله /حشر ,وردوأبل قصيرهم أبن ذيبه القحطاني ,,,,,ويوم نصرهم الله فزانت للهذيه وغنى قصيده طويله لا أحفظ منها إلى هذين البيتين وهما :
يانديبي إلى من جيت أبن ذيبـه = خبر وقل,, ترى حنا تقاضينـا
قل إن حشرٍ نهار العيد ضحي به = كان خلى خوي الجنـب يبرانـا
,,,,,,,,,, وسلامتكم ,,,,,,,,