أخي أبو مارية آل غزي البدراني الدوسري ، بيض الله وجهك على هذه الوثيقة التي ترفع الراس ، ولهذه الوثيقة دلالة على مكانة الدواسر أهل المذنب وثقلهم في البلد وكل بلد يسكنونه آل غزي ومثال على ذلك المعلم الشهير في بلد الزلفي (برج آل غزي) ..كما أهنئك على ماحصلت عليه من وثائق لعشيرتكم ورحم الله الوجيه عبدالله بن سليمان الغزي.
وإذا ذكر آل غزي تذكرت قول لبيد بن ربيعه :
فَضْلاً وذُو كَرَمٍ يُعينُ عَلَى النَّدَى
سَـمْحٌ كَـسْوبِ رَغائِبٍ iiغَنَّامُها
مِـنْ مَـعْشَرٍ سَنَّتْ لَهُمْ iiآبَاؤُهُمْ
ولِـكُـلِّ قَـوْمٍ سُـنَّةٌ وإِمَـامُها
لا يَـطْبَعُونَ ولا يَـبُورُ iiفَعَالُهُمْ
إذْ لا يِـميلُ مَعَ الهَوَى أحْلامُها
ياهل الركايب درهموا لابن غزي
يومي لهشال الخلا في عباته
وتقبل تحياتي وتقديري،،