طِرق ا̄لباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق . ،
سمع صوتها و مضىّ . .
فهذا كل ما يَريده -
>>
وفــــــــاآآآآء <<
- كآن يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض :
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" و بالوالدين احسانا "
>>
ســــوء تربيـــــــة <<
- عندما كانت صغيره ، أرسلوها للخباز فجراً ناداها : أدخليّ لترينيّ وأنا أعجن
ومن يومها ورائحة الخبز الطازجِ
تثير فيها الغثيان وعلامآت الحمل بدأت تظهر على جسدهآ
>>
خِــسَّـــــــة <<
- ثلآثوِن عآمًآ قضآهآ خائفاً من آلمَوت
بمَرض خطِير يصيبه ، يتحاشى تذوّق كَل
مآ قيل عِنه أنه مسرِطن ، لكَنه مات
بحادث سيارة . ،
>>
قــــــــــدر <<
قال للقاضي : لماذا أسجن يوِمين بلا ذنبُ . ،
رد القاضي : زدتها آلآن شهِرين . .
قال : لم رد : وأصَبحت سنتين .
فـ نصحه الجندي بالعودة بعَد أن يصَفوِ
مِزاج القاضي -
>>
ظلـــــــم <<
ركَب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا -
لأبنته بربع مليون ، بينما كآن سائقه يتحدِث
في الجوال قائلا : يا ولديّ تسلف مَن
آلدكآن إلىّ أن يفرجها آللّه
>>
لآ إنســــاآآآآنيــــة <<
- رآه فأستقبله بابتسامة و بترحَيب و حفاوة .
ولما ذهبَ ألتفت إلىّ صَديقه وقال :
مَن الذي أتىّ به إلىّ هنآ . ،
كمِ أكره رؤية هذا الرجل . ،
>>
نفــــــآآآآآآاق <<
- وجدِت أحمَر شفاهها مكَسور -
استشاطت غضبًا فضربَت أبنتها آلتيّ
وجدِت يديها ملطخة به ، خرِجت لتجدِ
أنها رسمَت به قلباً على بابها ،
وكُتب بجانبه : أحبك مآمآ -
>>
بــــــــراءة <<
- كَآن يَصرخ فيّ وجه ابنه . .
و يطالبه بالسكوت .
ليستكَمل قراءة كتاب ﺑ عنوانه
[
كَيف تمتلكً قلبَ ابنك ] .
>>
تنـــــآآآآاقــــض <<
