الشهيد بإذن الله الأحوازي " ريسان الساري " يقبل المشنقة و يبث الرعب في قلوب بني صفيون ..(لكم
الله يا سُنّة ايران)
ما هذه الشجاعة ! عرف انه ذاهب لملاقاة ربّه فقبّل وسيلة المواصلات. وهل من اسرع من الشهادة لملاقاة الله ؟
اللهم عليك بايران ومن والاها ومن سار في ركبها فانّهم لا يعجزونك
اللهم اربنا بايران واسرائيل وحلفاءهم عجائب قدرتك وخذهم اخذ عزيز مقتدر