اولا
لاشك ان الحديث حجة في الباب ولا اعتراض بل الواجب التسليم والعمل به وهذا هو حال المسلم اذا ورده النص من كتاب الله او سنة النبي صلى الله عليه وسلم فنقول جزاك الله خيرا اعلى مراتب الثناء
ثانيا
قول النبي صلى الله عليه وسلم فقد بالغ في الثناء لايعني المنع ابدا من استخدام الفاظ اخرى تدل على المعنى
ثالثا
من يستخدم من الالفاظ الشرعية للسخرية فهو على خطر عظيم ان لم يتب الي الله سبحانه فالواجب على من سمع من يستخدمها على وجه السخرية ان ينصحه ويذكره بالسنة فالبعض يجهل انها من سنة النبي صلى الله عليه وسلم
وبارك الله في جهود الجميع وفي طرح ماهو نافع