[معلومات العضو ناصر بن فهد]

بسم الله الرحمن ورحمه الله وبركاته
مساء الخير مملوء بالاحاسيس الصادقه الفائضه عندما شعرت بكم !
مساء منور بكم والله يجعل طريقكم نوراً شاسعا . .
آيها الأعضاء في هذا اليوم قرأت عباره ولم تذهب من جوف راسي واشغلني تفكيري بها من معناها الآليم !




ما عرفت كـ.الصابونة نكراناً للـذات ...
فـ.هـي تـذيـب نفسها لـ.تـذيـب أوســاخ الآخـريـن .

( ميخائيل نعيمه )



تعليقي عليها .

هالعباره التي اشغلتني ونامت في جوف راسي ! أتعلمون أني أمؤمن بها ؟
لاني مريت بتجارب كثيره أثبتت لي صحة هالعباره ضمنياً .. /

أحياناً نضحي أنفسنا لأجل اشخاص ونضرر عشانهم ونضحي أنفسنا لأجلهم ,
فآنكتشف أخر شيء أننا كـ الصابونه التي تذيب نفسها لأجل تغسل أوساخ الأخرين . . !
فـ أحياناً ننضحي بمستقبلنا وآشياء كثيره لأجل شخص لم يقدر تضحيتك .



*بقلمي .