[معلومات العضو شايم العليا]

السلام عليكم : لقد قرأت القصة من جميع الإخوة الذين شاركوا بالكتابة وكذلك الردود وأنا أشكر الجميع فهدفنا جميعاً واحد , وهو رفع راية القبيلة والمنــــتــسبــين إليــها , وأحب أن أبين القصة كما سمــعــتها من ابن اخت ابودخيل في الأحساءوهو موجود حاليا وقد ذكر لي أن القصة حصلت بالكامل في دولة لبـــنان برفقة أحد الأمراء ومرافقيه (خوياه) وقد كانو بحديقة الحيوان وحينما مروا بجانب القفص فكــأن الأسد زأر عليهم أو كخّ عليهم على الأصح فكــأنـّـهم خــافوا منه وهو امر طبيعي , المهم أن أبا دخــّيل قال : تخافون من هذا (البسّ)يعني القط حسب اللهــجة ,فأخبروا الأمير بقوله ثم حصـــل التـــحدي التحدي التحدي .... ثم أدخلوه على الأسد بمحض إرادته وقد كان لابسا جوتي أوجزمة كرم الله الجميع ورابطاً بطنه بالغترة فـــأول مابتدأ حينما دخل عليه الأسد جائعاً بتسديد ضربةعلى يده ثم تماسكا فدخل تحته خانقاً برقبته وواضعاً كلتا رجليه من خلف ظهر الاسد وذلك بالضــغط , وبذلك بهذه الحركة سيسلم قليلا من بعض مخالب الاسد ومع الضغط على الرقبة , وقد كان قوي البنية رحمه الله قام الاسد واستسلم نعم استسلم بعلامةٍ معروفة وهي انه قام يخبط بذنبه على الأرض , فصفقوا له , وقد حصل له إصابة في فخذه كبيرة , فماذا عمل ؟يقول ابن اخته : لقد صبّ عليها ماء بطارية لكي تلتـــئم ؟ وبعض الاصابات الأخرى , ولكن هذا البطل ضرب مثلا في الشجاعة والإقدام رحمه الله ,الخ ثم ترك الأمير بعد ذلك , ولقصة التي كتبها عبدالله شايع أقرب مع الشكر للجميع