خطوة للأمام و قرار صائب بدلاً من التناقضات الكبيرة التي يخرب بها طلبة العلم في بعض الامور ثم يتراجعون عنها بعد ضغوط من المشائخ،،
كان من المفترض ان يكون هذا القرار من اول اهتمامات المليك و الحمد لله انه صدر ليشكل ضربة موجعة لمن استغل الدين الاسلامي ع هواه يحلل و يحرم كيفما شاء و متى شاء، و هو في قراره نفسة نفسه يعلم ان الدين الاسلامي دين يسر و الاصل في كل الامور هو الحِلّ ألا ما نزل نص صريح بتحريمة ،،
وأخيرا حفظك الله ياخادم الحرمين ..
وحمانا الله وإياك من مدعي العلم ...