وله أعجبتني كثيراً::
من نام داسته الرزايا بالاقدام
لزمٍ تصحيه الحوادث من النوم
والعلم عز ونور، والجهل هدَّام
وعز الأمم بأفعالها دايم الدوم
ولابالفخر في عد الأجداد وأعمام
الفخر في من قال أنا حاضر اليوم
ومن غرق في بحر الملذات به هام
وصار الهدف للقيل واللوم والشوم
ولايامن بسود الليالي والايام
عاقل ولايخدع بها غير مسقوم
.................................................. ..
رحمه الله شاعر حكيم ...
لاهنت على الزياده الجميله ..