هل هذا الرضيع المقتول ارهابي
يقتلون ابنائنا في فلسطين والعراق وافغانستان ولا نرى ادعياء الحضارة وحقوق الانسان يحركون ساكنا وكأن ابنائنا لا قيمة لهم ولايستحقون البقاء.
ماأشبه الليلة بالبارحة كان فرعون يذبح ابناء ويستحيي نساء بني اسرائيل المؤمنون
واليوم التاريخ يعيد نفسه من اضطهاد للمسلمين وقتل لهم ولذريتهم وتهديم لمساجدهم باسم (مكافحة الارهاب) ؟؟؟
والسؤال هنا: من هو الارهابي هل هم قتلة الاطفال الابرياء ام هم الموتورون بقتلاهم