[معلومات العضو حفيد الأمراء]

	يحكي لنا مناسبة تسمية آل مرة على الأمير حزام بن خزام العجالين الأمير راشد بن خضير الهواملة رحمه الله يقول فيها: (وعلى طاري شجاعته فراشد الله يعفى عنه ما يوني ركبه على نجد فجا له مغارة ٍ على الشيابين وعلى الغزيز خصوص وخذا له إبل ولحقوا أهل الإبل وجا بينهم طراد ٍ قوي ويقوم راشد ويحول عند تاليهم ويضرب إلينهم كاسرين رجله. ويحولون عليه ربعه ويشيلونه، وإلى أهلهم بعيد ٍ صوب الجوافير حدرا قالوا ربعه : " بنشوف لك حدا ذا الدّير نحطك فيها إلين تجبر رجلك" قال : " هجل تعدّوا تعدّوا يم الإفلاج نحروا بي حزام بن خزام العجالين" يومه عارف ٍ من هو حزام والا مر له بقراياً واجد ماقال حطوني عندهم فقال له ابيات منها: يا رجل ياللي شكت من مضرب العود=تشكي العنا من صليبات الجباير ويارجل ياللي ما مشت درب منقود=ولا وقفت في ما قفٍ للقصاير رجل تحول وتالي الجيش عرجود=ولا هي تمصلح وأقبس الحرب ثاير وينصون به حزام ويرحب بهم ويكرمهم وقال لخويا راشد : " وداعة الله راشد عندنا بين أهله وانا أحرص عليه منكم" ويستلحق المجبرين ويزنون الجباير له ويجبرونه . ويقوم ويحط مجلسه بالديوانية وتصير جلساتهم دايم ٍ عنده وكل يوم ٍ على كرامة مدة أربعين يوم ، إلين جابر كسره وعود صوب أهله ويسمي أكبر عياله حزام على حزام بن خزام تقديراً له ومحبة ). ونستشهد على تسمية آل مرة خمسين رجل على الأمير حزام بن خزام العجالين بقصيدة الشاعر الكبير محسن بن فالح الشكرة في مدح الأمير عبدالعزيز بن حزام العجالين بقوله: بين مسطور الورق والحبر والتسجيلا=مابعد شدت هواجيسي مثل ذا المرّه يالله التوفيق يالمطلوب والتسهيلا=في مديح اللي تقول الناس لله درّه الأمير الهيلعي النادر الحلحيلا=في جبين المجد والتاريخ مثل الغرّه أنت ياعبدالعزيز اللي تعدل الميلا=وأنت حر والمراجل في يمينك حرّه وأنت أبوك حزام يوم المعترك فاليلا=واقتحام المصمك وليلٍ عبوسٍ شرّه أمّره يوم استوت صقر الجزيرة ليلى=لن له بين الرياض ودار جابر جرّه ((((وآل مره بسم أبوك حزام سمو جيلا=عد لك خمسين بسم حزام عند المرّه والسبب في التسمية يحتاج له تفصيلا=مير أنا وشلون أعد نجومه المنثرّه )))) وأنت لك قدر ومقام يوجب التبجيلا=عند أمير العاصمة بحر الكمال وبرّه يجلسك جنبه على يمناه كالتفضيلا=والأمير أبخص بمرجان المحيط وبرّه وأنت راعي المجلس اللي فيه بن وهيلا=صف رسلانه كما الصفين فالمغترّه صك بيبانه حرام مامعه تحليلا=والحطب في ساحته يطري عليّ الحرّه من شيوخ اللابه اللي يتعبون الخيلا=العجالين أن تناخوا والرحا مفترّه كفكفوا دهم الجموع اللي تبذ الحيلا=لاعثوا في خصمهم جاله عطيط وصرّه لابتن مقياظهم مابين غرس وغيلا=في براد وغيرهم بين العجاج وحرّه وأن غدى للوسم تبكيروسال السيلا=ساقوا المظهور والمقزور كلٍ زرّه في هوى سودٍ اليا وصفة سوات الريلا=ماتهاب الحفيف اللي يعيد الكرّه تحت هيبة من لهم فالمعركة تهليلا=الهنادي البيض بديهم تجي محمرّه