الله يعافيك يالحبيبي على هذه القصه النادره وانا قد سمعتها في الديوان الصوتي
للراوي فواز الغسلان وبتفصيل اكثر ... ان الذيب قرب للخيام وعادة الذيب متوحش
حتى الغنم القريبه مايجيها ويوم وصل عند ضو اللى جالسين فيها الرجال ومن ضمنهم مكازي ابن سعيّد اقعى اي جلس فقام ليقتوله فقال مكازي خلوه وقام هو
لانه استغرب قربه من البيوت فيوم وصله شاف كبر سنه وانيابه طايحه فقام على وحدهً من الغنم وذبحه ورماها للذيب فقام الذيب يبي يفرس لكن ماأروس لان ماله انياب
فقام مكازي ويقطع له من اللحم ويرمي للذيب ويذيب يلهم وعلى هذا الحال وعقب اربع ليال جاء الذيب لنفس المكان وجابه الجوع فقام يامكازي وسوا نفس السوات الاوله
وعلى هالحال اربع مرات كل اربع ليال يجي الذيب لنفس المحل وعقبها فقد انت يامكازي الذيب وقام يبحث عنه حتى لقاه ميت .. فأصبح يلقب بمعشي الذيب.. وهذا اللى حبيت اضيفه ... وشكري وتقديري لك يالحبيبي