هذه قصيدة فكرتها الاساسية كانت خواطر، الخواطر كانت(تبيها من الله، فداك)، اجتمعت لتنتج قصيدة جديدة.
تسأل على كل يوم وتالى تتغلى=تمر عند بابى ولى شفتك لى الله
زعلان واراضيك تتعزز وتتمرّى=بكل الاحوال ارّحب مسهلا وهلاّ
اداريك واباريك فرض وسنه= مايستوى السيف من غير غمده
كل يوم اكتب لك قصيدة واغنيها شله=واقدم لك انواع الورد محمدى وفُلّه
مير انه زاد في غرورك وراسك تعلى=صعب كثير يكون لك طريق وحد يدله
تظلمنى كثير و تتعذر لى بالزله=خاف من يوم لاظل الا ظله
ان كان ودك العب باحساسى وتسلى=وراهن وافتخر واذا تحب تبرى
فداك من يعرف الحب ويجهله كله=دامك واصل وولهان وتجينى تتعنى
غلاتى عندك واضحه وتتجلى=ابد مايهون الصاحب وفي البعد يتهنى
من ينشد عن معزتك وعنا قل له=متفاهمين دوم وما بين المحبين ذله
طلبى انى اتغلى ضعف مرّه= العين بالعين والبادى اظلم مله!
يبقى الوضع نفسه مهما طالت المده= توافق ومعناتها تبيها من الله؟