أبوزيد
مرحبا وبمرورك الثاني على القصيدة الذي لاشك أنه يزيدها
تألقاً وجمالاً في عين قائلها
وابتهجت لتذكرك هذه القصيدة التي أعتبرها من أغلى قصائدي
لكونها كانت رداً على أحد عمالقة الشعر وهو أخي عامر بن عبدالرحمن النتيفات
حفظه الله وإياك وكل مسلم من كل سوء ومكروه