بعد أن قرأت ماكتبه عني الصديق الغالي على قلبي والمهندس البارع ( البارق ) بخصوص مشاركتي في برنامج ( شاعر المليون ) على الرابط أدناه:
http://alduwasser.com/vb/showthread.php?t=19833
تذكرت بيتين فقط وليست قصيدة (رسالة جوال) أرسلتها من أبوظبي للأمير العملاق بأفعاله ومواقفه التي يعرفها القاصي قبل الداني وليست في حاجة أن أكتب عنها أنا أو غيري من الشعراء.. إنه صاحب السمو الامير/ عبدالعزيز بن تركي بن سعود الكبير (الذي مهما كتبت عنه فشهادتي فيه مجروحة)
أرسلتها لسموه بعد أن تشرفت بمباركته لي ـ عبر الجوال ـ على التأهل في جولة أبوظبي:
-
-
-
-
يامير حلمي الوقوف بشاطي الراحة=حلم(ن) يسوق القدم ويسهّر عيوني
مابي ورا روحتي تنفيس وسياحة=ولاجماهير في المسرح يحيوني
باعلـّم أهل الشعر واعلـّم الساحة=إنـّا (هُـنا)... لين كل الخلق يدروني
وبارفع اسم القبيلة والبس وشاحه=واقول: شاكر يابو تركي وممنوني
وانكان حظي خذا المليون واجتاحه=باشري به البيت ولا اسدد ديوني
وفي فزعتك تكبر الاحلام بـ (الراحة)=وان ماحصل والله إن وقفتك مليوني
وسلامة الجميع ،،،