إبراهيم آل الشيخ مساء الانوار ياعزيزي انا لست بباحث ولايحزنون لكن لدي تعليق أرجو قراءته
بتمعَن وهو فارس بن شهوان ذكر منازل قومه بين سنامات العلى وبين بجاد وبين عروى وهذه الاماكن الثلاثه يطلق عليها جميع (القهر) وهي في حدود قبيلة قحطان فماللذي حدى بفارس بن شهوان
أو ابناء عمَه آل راشد أن يجنبوا حتا حدود قبيلة يام مدام خط سيرهم كما ذكر من الجنوب إلى الشمال من المعروف أن ضدى حد فاصل بين الدواسر ويام وحمى داخل حدود يام يبعد عن ضدى ميه وخمسين كيلووالركب اتى حمى بعد سير مضني ورحله طويله شاقَه ممايعني أن الركب أتى من حدود اليمن لهذا السبب أرجَح ان تكون القصيده لأحد شعراء بني هلال والبدايه كما نسمع من كبارالسن تقول&
ليلة وردنا حمى لابارك الرب في حمى=ليته عدانا من وروده عاد
عليه وجيهن قاصراتن من الثنا= لاكن على ذيك الوجيه رماد
انا اطَلعت على المخطوطه الباليه والبدايه من ضدى لكن هذا يخالف الواقع حمى جنوب ضدى بمسافه
طويله وليس كل مخطوطه قديمه صحيحه فمابالك أن الرواة إلى يومنا هذا لم يتفقوا على شاعر معيَن
لهذه القصيده والسبب اللخبطه في ذلك الرسم البياني آمل تقبَل تعليقي ولكم تحيَاتي