المباراة في سطور
* النتيجة: السعودية × أوزبكستان (2/1)
* الدور: ربع النهائي
* الملعب: جيلورا بونج كارنو في جاكرتا
* الجمهور: نحو 12 ألف متفرج
* الحكم: الكوري الجنوبي جون تشول كوون
* الأهداف:
ـ السعودية: ياسر القحطاني (3) وأحمد الموسى (75)
ـ أوزبكستان: بافل سولومين (82)
* الإنذارات:
ـ السعودية: عبد الرحمن القحطاني (40) وياسر القحطاني (45) وخالد عزيز (53) وسعود كريري (60) وكامل الموسى (62).
ـ أوزبكستان: أنفار جوفوروف (36) وفيتالي دينيزوف (52) وهايرولا كاريموف (53)
* التشكيلتان:
ـ السعودية: ياسر المسيليم وأسامة هوساوي وكامل الموسى وأحمد البحري ووليد عبدربه وسعود كريري (عمر الغامدي) وخالد عزيز وعبد الرحمن القحطاني (أحمد الموسى) وتيسير الجاسم ومالك معاذ وياسر القحطاني (سعد الحارثي).
ـ أوزبكستان: أنياتي نيستيروف وهايرولا كاريموف وعزيز إبراغيموف وعزيز بك حيدروف (بافل سولومين) وسيرفر جباروف وألكسي نيكولايف وتيمور كابادزة (فيكتور كاربينكو) وأيسلوم إينوموف وفيتالي دينيسوف وأنفار غافوروف (ألكسندر غينريخ) وماكسيم شاتسكيخ.
على هامش المباراة
* جماهير سعودية حضرت بكثافة أكبر مما كانت عليه في مباراتي كوريا وإندونيسيا، انضمت لها بعض الجماهير الإندونيسية قبل بداية اللقاء بساعتين تقريباً
* منتخبنا الوطني أجرى حركات الإحماء في الجهة الشمالية للمنصة بالقمصان الخضراء، بينما أجرى منتخب أوزبكستان حركات الإحماء في الجهة الجنوبية بالقمصان البيضاء، واستمر في حركات الإحماء لفترة أطول من منتخبنا.
* وضعت لافتة أمام جماهير الأخضر كتب عليها (ركود ركود الزعيم موجود) باللونين الأزرق والأبيض الذي يتوافق مع شعار نادي الهلال.
* التشكيلة السعودية اختلفت لأول مرة بإدخال تيسير الجاسم بديلاً لأحمد الموسى وبقية الخطوط لم تشهد أي تغيير.
* ظل أنجوس على أعصابه طيلة الشوط الأول بعد الضغط الأوزبكي الذي استمر بعد تسجيل الهدف السعودي، وكاد في مرات كثيرة يدخل الملعب لاشعورياً لشدة غضبه من بعض اللاعبين، مما جعل الحكم الرابع يقف قريبا منه لإعادته إذا ما فقد أعصابه.
* ظل جميع لاعبي أوزبكستان يجرون حركات الإحماء بين الشوطين حتى حارس المرمى البديل، فيما استدعى أنجوس جميع احتياطييه إلى غرفة تبديل الملابس.
وصل عدد الجماهير السعودية التي حضرت المباراة ما يقارب الـ5000 مشجع بينهم عائلات سعودية.
* احتج لاعبو المنتخب السعودي كثيرا على حكم اللقاء لعدم طرده للمدافع الأوزبكي ريموف واكتفائه بإشهار البطاقة الصفراء فقط بعد إعاقته لعبدالرحمن القحطاني المنفرد بالمرمى.
* دخول أحمد الموسى أعطى الدفاع السعودي اطمئنانا لخط الدفاع بفضل مساهماته الهجومية والدفاعية في الطرف الأيمن.
* قدم أحمد الموسى نفسه كواحد من اكتشافات أنجوس من خلال هذه البطولة بعد أن سجل الهدف الثاني وأبدع في مجهوده دفاعا وهجوما.
* أنجوس انطلق فرحا بعد تسجيل الهدف الثاني ولم يكن أمامه إلا البحري لبعد اللاعبين عنه فقام باحتضانه والخروج به خارج الملعب.
* حاول ياسر القحطاني تقليد عمر الغامدي شارة القيادة عند خروجه إلا أن الحكم خطفها من يده وسلمها للبديل الحارثي الذي بدوره أوصلها للغامدي