اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومبارك الدوسري
مشاهدات من المباراة
مدرجات الملعب شغلت بالكامل قبل ثلاث ساعات من صافرة البداية.
@ إلى ماقبل ساعة واحدة من البداية كانت اصوات الجماهير الأندونيسية تدوى فى الملعب بأهازيج شعبية اندونيسية وبحق بدا الكثير منها ممتعا بالنسبة للحضور السعودي.
@ الجمهور السعودي رغم قلته بالمقارنة مع جمهور منتخب اصحاب الأرض إلا ان اهازيجه وصلت إلى الإعلاميين فى المدرج المقابل.
@ منتخب اندونيسيا قدم لوحة فنية شعبية تحية لجماهيره يقول احد الإعلاميين الأندونسيين انها جاءت بناء على طلب الجمهور للتأكيد على عزمهم الفوز بالمباراة واللوحة بحد وصف الزميل الأندونيسي حملت شعار (لن نخذلكم).
@ قبل دخولنا الملعب لاحظنا وجود مولدات كهربائية عملاقة لم تكن موجودة فى المباراة السابقة وعندما سألنا عنها علمنا انها مولدات احتياطية لضمان عدم تكرار ما حدث فى المباراة السابقة.
@ قلة من الجماهير الأندونسية بلغ معها الحماس درجة لا تصدق فأخذوا يسيرون على حرف حاجز المدرجات العلوية بوضعية خطرة جداً.
@ هدف المباراة الأول الذي سجله منتخبنا اعاد الهدوء إلى المدرجات وبدأنا نستمتع بأحداث المباراة لكن ذلك لم يدم طويلا بتسجيل هدف التعادل.
@ عشر باصات نقلت الجماهير السعودية من وسط العاصمة إلى ملعب المباراة وبلغ عدد المشجعين السعوديين حوالي الألف.
@ اكثر من 90الف تذكرة تم بيعها قبل يوم من المباراة ومن المؤكد ان الحضور تجاوز هذا الرقم بكثير.
@@ هدف الفوز الذي سجله سعد الحارثي اشعل الفرح في مقاعد المتفرجين السعوديين وظهر الصوت السعودي واضحاً وسط صمت مطبق لأكثر من 90الف اندونيسي.
@@ الجماهير الاندونيسية بعد ان فاقت من صدق الهدف القاتل رددت اندونيسيا.. اندونيسيا.. تحية لنجوم المنتخب الاندونيسي الذين قدموا مباراة كبيرة.
@@ رغم الروح العالية التي ظهرت من الجماهير الاندونيسية تجاه الجماهير السعودية الا ان الكثير من السعوديين فضلوا البقاء في مقاعدهم لحين التأكد من انصراف الجماهير الاخرى.
@@ الجماهير الاندونيسية حيت مدرب المنتخب ايفان كوليف (بلغاري) بحرارة.
@@ بعض الجماهير السعودية رددت اهازيج احتفالية في محيط الملعب.
@@ كانت سفارة خادم الحرمين الشريفين بجاكرتا قد وجهت دعوة للوفد السعودي لحضور حفل عشاء في فندق جراندميليا مساء اليوم الاحد وسيكون الحفل مناسبة اوسع للاحتفال بالفوز الغالي.
|
الله يجزاك خير أخي ابو مبارك الدوسري
جهد تشكر عليه لأيصال هذه المعلومات لنا
أخوك أبو نواف الدوسري