بيض الله وجهك يا بوسالم على هذه الرواية والقصيدة والتي تبين تمسك أسلافنا بالعادات الحميدة ومنها عدم خيانة الذي أستأمنك وتوقع خيرك دون شرك تقبل الود والتقدير أخوك / نمر