بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم مشاركتي ببعض من مطايا الرسول صلى الله عليه وسلم
القصواء هي ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم المفضلة، وذلك لقوتها وسرعتها
وطبعها الأصيل لهذا كانت مطية الرسول صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية،
وعندما دخل مكة فاتحاً، وطاف عليها حول الكعبة معتمراً.
والقصواء كانت راحلة الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، حيث دعا متكئاً
عليها في عرفات، وامتطاها في مزدلفة عند المشعر الحرام وخطب عليها خطبته
العظيمة التي بين فيها للناس أمور دينهم.
ومن خيل الرسول صلى الله عليه وسلم::::
السكب: وقد اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم من أعرابي بعشرة أوراق، وكان اسمه "الضرس" وكان عليه يوم أحد
المرتجز: سمي بذلك لحسن صهيله، وقد اشتراه من أحدهم
البحر: إشتراه من تجار قدموا من اليمن، فسبق عليه عدة مرات
سبحة: إشتراه من أعرابي من جهينة بعشرة من الإبل
اللحيف: أهداه له مروة بن عمرو من أرض البلقاء، وقيل أهداه له ربيعة بن أبي البراء
الظّرب: أهداه له فروة بن عمرو الناقرة الجذامي
الورد: أهداه له تميم الداري
الملاوح: أهداه له وفد من الرهاويين
اللزاز: أهداه له المقوقس