يا هجوس الشعر هبي مع ذعاذيع البـراد=وأبدعي قاف تفز أله العـرب و ألا تعـده
لعنبو حيتس تراني لا صملت اصمل عنـاد=دوسري والدوسري مافية ابد شـي يـرده
جمليني في عيون الطيبيـن مـن العبـاد=الرجال اللي تحفظ الطيـب وألا مـا تهـده
رفقة الطيب صلاح ورفقة الخايـب فسـاد=والحظيظ اللي رفيقة وجه عز وما يضـده
وألا أنا رجلا بخيص ومدركا علـم الوكـاد=حافظن علم الرجال الماضيـة والمستجـده
لو عثرت وطحت عادي تعتبر كبوة جـواد=والجواد يبان فعلة لا خـذا شوحـه ومـدة
وارثأً فعل المراجـل والطلاقـة والسـداد=من أبوي اللي يهد المعضـلات ولا تهـده
كن مثله مثل حـرا صايـدن حـل الهـداد=ماتطيـح الصيـده ألا لا تقفاهـا بـيـده
عقب ذا يا وجد عيني يوم فارقهـا الرقـاد=وجد من صكـات بقعـا تبتليـة ألا تحـده
من سبب رغبة فؤاداً مـا يطيبلـه القعـاد=بين جدران المدينة لحظتـن ماهيـب وده
رغبته سج القدم ومفارقـن جـو البـلاد=في تخاتيخ الخلا و(آرامكو) ما هـي تلـده
رغبته يقفـا مجاهيـم توشحهـا السـواد=كنها ليـل عتيـم مايبيـح الصبـح سـدة
زين شوفتها تفلي وسط ريضـان الحمـاد=والفحل في وسطها كنه يتحدا مـن يـرده
كسب قومن صاملين من على عصر الطراد=ورث جدان ماجات بجهد وألا مـن مكـده
وصفها يبحل به الشاعـر إذا عـزم وراد=كان جات لوصفها لـو الله أبشربـه بعـده
ظهرها كله سنام وما بعـد شـال الشـداد=كن فيها قصر عيز وطول غاربهـا تعـده
كبر راس وزين وجه وشرف اذانينن أحداد=لا شبحت ابوجهها لكن فية شـوي صـده
كن عرنون الخشم من وجهها ماخذ حيـاد=شدقها راخي مع لحين طفوح وعرض خِده
شكلها ما فيه زيه لو أن بعض القـول زاد=راعي الصنف ايتهـول ويتمناهـا بشـده
كل من عرض عليها قام يمدحهـا وأشـاد=عيبها تلفت نظر مـن مرهـا وألا تشـده
عند راعيها حشيمه ما بعـد طبـت مـزاد=كنها بنـت الشيـوخ الراقيـة والمستبـده
المـراد أنـي مولـع بالمجاهيـم المـراد=جعل من لام المولع ينقـل لحـدود جـدة

.
.
.

رغبته يقفـا مجاهيـم توشحهـا السـواد=كنها ليـل عتيـم مايبيـح الصبـح سـدة
زين شوفتها تفلي وسط ريضـان الحمـاد=والفحل في وسطها كنه يتحدا مـن يـرده
كسب قومن صاملين من على عصر الطراد=ورث جدان ماجات بجهد وألا مـن مكـده
وصفها يبحل به الشاعـر إذا عـزم وراد=كان جات لوصفها لـو الله أبشربـه بعـده

يا هجوس الشعر هبي مع ذعاذيع البـراد=وأبدعي قاف تفز أله العـرب و ألا تعـده
لعنبو حيتس تراني لا صملت اصمل عنـاد=دوسري والدوسري مافية ابد شـي يـرده

.
.
.

.
.
.