قال الدكتور أحمدبن عثمان التويجري عضو مجلس الشورى السعودي سابقا ً
في تعليقه على حادثة رشق الصحفي العراقي منتظر الزيدي للرئيس بوش :
( ككل الطغاة والظالمين أصر الطاغوت جورج بوش على جبروته فذهب إلى بغداد ليوقع في احتفال إعلامي وبهرج فرعوني اتفاقية الخزي والمهانة مع أذنابه الخونة متوهماً أن بإمكانه بمثل هذا العمل الخاسر أن يُرقّع سجله المخزي والمشحون بجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية فأراد الله عزّ وجلّ أن يفضحه ويخزيه ويريه هوانه وذلته كما أرى فرعون وهامان وجنودهما من قبله ما كانوا يحذرون ) .