[معلومات العضو الخيلاء الدواسر]

الجميع حاضرون هذا يدعو لسرعة التنفذ وذاك يشيد بالنجاح وذيك تشيد بالشجاعة القاضي وؤلئك يحتفلون و آولئك يبكون على رحيلة وهؤلاء يحتجون.. وكل يبكي على ليلاه ويعلق حسب مصالحه وموثعه والحقيقة حول ما يجري في المسرحية العراقية هي الغائب الوحيد الذي لن يتكلم إلا بعد فوات الأوان واقتسام الكعكة بين الثلاثي إيران وأمركا والدولة اليهودبة ! ابحثوا عن الحقيقة تجدوها بين أذني السفاح الخبيث (أولمرت) وزبانيته

صدام ظالم لانختلف على ذلك وأخذجزاه
وفي عهدصدام كان الناس يأمنون على دينهم وأعراضهم وأنفسهم وأمالهم
واليوم بقيت للظالمين المجرمين من بنى صهيون وإخوان القردوالخنازيرومنهم على شاكلتهم من أصحاب البدعه الذين يتهمون الرسول صلىالله عليه وسلم في عرضه ويسبون الصحابه (الم ترى إلى الذين نافقوايقولون لاخونهم الذين كفرمن أهل الكتاب) سورةالحشر
وماذا بعد
وحسبناالله ونعم الوكيل
أقول للمتعاطفين مع صدام، هل نسيتوا ما فعل؟
الكيماوي، السحل، التعذيب بالإستجواب، قتل زوج ابنته، قتل خال عياله، وضع اليد على الممتلكات، أخذ من يعجبهم شكلها من عموم النساء، المقابر الجماعية، كلمته أنه يكفيه خمسة ملايين نسمة بالعراق، الإتهام الظالم وإعدام الناس بلا عدل، سرقة أموال العراق والذي يعد ثاني أكبر إحتياطي للنفط في العالم، غزو الكويت والنهب والتعذيب والقتل هناك، والصواريخ العراقية التي كانت تهل علينا في الرياض، ومخططه لإحتلال الجزيرة العربية،... و و و و... لن يقول ما تقولون إنسان عاش في العراق..