هذي قصه ل دوسري سجن في العراق
وواجه له له ضابط مطيري وشاف ان ذا المطيري لهجته وطريقته مثل ما قال من الربع
وقام زهم في ذا الضابط المطيري العراقي قصيده يوقف شعر الراس منها
ولا قصر الضابط العراقي المطيري يوم سمع قصيدة الدوسري
اخليكم مع الدوسري وهو يروي القصه والقصيده بنفسه صوتيا
وتحياتي للجميع
اخوكم ابو عبدالله الثاقبي