[معلومات العضو سلطان بن دخيل الله]

	بسم الله الرحمن الرحيم هذه القصيده عندماكان بالكويت رحمه الله وكان من ربعه من كان على نية العوده للسعوديه فقال هذه الابيات وكانت تعبر عن مافي نفسه من رغبه في التواجد بين ربعه وفي ربوع ديرته وتعبر عن اعتزازه بمفاخر ربعه وماضيهم وبسالتهم في الماضي فقد كانوا معه لحظة بلحظه لم يغيبوا عن مخيلته وهذه ميزه يتميز بها اغلب شعار الدواسر الكبار فماان يغيبوا عن اوطانهم ولو لفتره قصيره حتى تتوالى الدرر من قصيدهم تحمل اروع الصور في تصويرهم لحنينهم لديرتهم وتعبيرهم عن حبهم لها ولمن يسكن فيها من اهلهم وابناء قبيلته الدواسر العظيمه فدارهم لها عندهم مكانة كبيره تساوي اغلى ابنائهم كيف لا وابائهم واجدادهم من قدموا اغلى مايملكون وهي ارواحهم دون ديارهم وسطروا اروع الملاحم والبطولات امام عاديات القبائل الاخرى حتى تيسدوا نجد وهذه البطولات التي مازال ابناء قبيلة الدواسر يتفاخرون بها كبيرهم وصغيرهم وشهد لهم بها من ذكروا الصدق والحق في ذكرهم ونقلهم من ابناء القبائل الاخرى . اترككم مع القصيده واعتذر على الاطاله : ياهل الونيت اخذوا لنا معكم وصاة = خفيفة المنقل على نقالها رسالة مقدارها عشر كلمات = للي تبيض بالوجيه افعالها مكتوبة بالورد والمسك الدواة = والنصر من رب العباد اكمالها للي رقوا بالمجد روس النايفات = والبيض في روس العلا تبنالها ودوا سلامي عد وبل الراعدات = والفين مليونا وعشر امثالها لــآ لاد زايد كاسبين الطايلات = تشري الفخر برواحها واموالها عاشوا حماة الدار قهار العداة = والدار تفخر في افعال ارجالها دار حميناها بضرب المرهفات = اللي كما وصف البروق اسلالها على العدا مثل النجوم المرسلات = بامر الذي له منعها وارسالها دواسر مثل الجبال الشامخات=ترسي كما ترسي رواسي جبالها على العدا مثل النجوم المرسلات=بامر اللذي له منعها وارسالها قوم الى ركبوا ظهور المسرجات=تقضي بعض الارواح قبل اجالها كم طامعا غره غروره بالحياة=جاء يبغي الديره وحط بجالها مقابر من يوم كانت للغزاة=ومن جايبيها ندفنه برمالها وصلاة ربي عد وبل الراعدات=واعداد ماتذري الرياح ارمالها الشاعر: دخيل الله ابن محمد بن دخيل الله الشكره رحمه الله وادي بــــــــــــرك