::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - هذه قصيده قديمه قالها الشاعر / سعد بن محمد بن لقمان ال ضويان يمدح الدواسر
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-09-2012, 11:57 PM   #11
 
إحصائية العضو







شمسان الودعاني غير متصل

شمسان الودعاني is on a distinguished road


افتراضي رد: هذه قصيده قديمه قالها الشاعر / سعد بن محمد بن لقمان ال ضويان يمدح الدواسر

تسلم يمينك يا ابو فهاد

وايضا هاذي قصيده حبيت اشارك فيها


للشاعر
ماجد بن عيسى بن خفران المسعري
في هذه القصيدة التي يوثق فيها سلوم قبيلته وينافح عنها
والتي يرد فيها على
مزاعم خلف بن هذال ان عتيبة هم وسامة عصى الجار
انقل لكم هنا قصيدة المسعري :

يقـول مـن يـارد بقـولـه وينـشـاف

قـدم الرجـال أهـل الوجيـه الفليـحـه

أبني على ساسـاً مـن الحيـد مرصـاف

وارفـع صروحـاً فالـعـلال المشيـحـه

واليا صرفت أرهـي علـى كـل صـرّاف

فكـري ورى سبـح الكواكـب سبيـحـه

طوفان جاشي لا اصطفق واعصف اعصاف

تهـتـز مـنـه الراسـيـات الرزيـحـه

عديت مـن شـرع المعرْفـة والانصـاف

رداً يخـط بـكـل بيـضـاء صفيـحـه

خـذ يا(خلـف هـذال) رداً علـى القـاف

الـلـي تمثلـتـه بنفـسـاً بجـيـحـه

وزنك طفح كيلـه علـى ميـل واجحـاف

وزليـت لـك زلـة لسـانـاً جويـحـه

نحسبـك كـان مـن العواريـف عـرّاف

ليـن إن منـك العلـم بايـن نضيـحـه

عليـك مشروهـاً كبـر عـوف وأكتـاف

عمد الخطايـا إمـن الصفـات القبيحـه

لو اختصرت بمـدح مجمـول الاوصـاف

وتفصيـل زيـن ام الخـدود المضيـحـه

مـا لحقتـك شرهـة ولا منطقـاً حـاف

ولا طحت فـي مـوج الخطايـا القديحـة

لكـن فـي مـدحـك لربـعـك تــزلاّف

علـى السلـوم الواضحـات الصحيـحـه

وش وصلّك حـد الطمـع والتزّهـاف ؟!

تنقش على ( وسم العصا ) لك نقيحـه !

( وسم العصا ) سلم لمن مجدهـم نـاف!

روس الجبـال الراسـيـات المصيـحـه

(سلم الدواسر) مـن قديمـات الأسـلاف

ولا يقـدر أحـدن غيـرنـا يستبيـحـه

لـو ياخلـف تنشـد تواريـخ الأعـراف

تشهـد بنطـق العـامّـي والفصيـحـه

بوسم العصا نفرق على سبـع الأطـواف

سلـمٍ بطيـب الـعـز ينـفـح نفيـحـه

بأعلـى المكـارم نتسـم سلـم واهـداف

والعـز يقـدح مـن سطـرنـا قديـحـه

(دواسراً) نسقـي العـداء سـم الأتـلاف

علـى العـداء منّـا هجـاد وصبيـحـه

إليـا تعلوينـا علـى كــل مـزغـاف

علـى النقـاء واجـه نطيحـن نطيحـه

فنحورنـا خـيـل المجـاويـخ تـنـلاّف

لا تنتـداوى مــن طعـنّـا الجريـحـه

(خطلان الأيدي) ممنـة كـل مـن خـاف

ابظلـنـا عـنـه المـعـادي نزيـحـه

كـم بيرقـن جانـا جموعـه لهـا أرداف

مـن فعلنـا راحـت اجموعـه طفيـحـه

سدنـا وزدنـا بالفخـر عـز واشــراف

راياتنـا فــي كــل علـيـا مليـحـه

خوينا والجـار فـي فـي ظـل واكنـاف

عز وفخـر مــا يشتـكـون الجنيـحـه

من سلمنـا مـا يـازا الأجـواد مـزلاف

قلـب العـدو مالـه عليـنـا فريـحـه

ولا مشيـنـا بالخـفـا والتـضـعّـاف

راع الخطـا مــا نرقـبـه يستميـحـه

نضـرب علـى العايـل وراع التعجـراف

رب النـيـازك بالشـهـاب المويـحـه

من مال عـال وشـال حملـن بالاكتـاف

مـن رزحتـه يكثـر رغـاه وفحيـحـه

ومـن لا يحسّـب للعواقـب والاكــلاف

صبـح وقـا روس النـيـاب الكليـحـه

والحـق لـه سيفـاً سطيـاً وقـصّـاف

صطـي علـى صـم العظـام المتيـحـه

هـذا الكـلام اللـي لـه العقـل يكتـاف

من طــول مــاروده يكـفّـي مليـحـه

علمـاً (يابـن هـذال) يسمـع وينشـاف

اذنــك تسمّعـلـه وعيـنـك شبيـحـه

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس