تـرى عــد مـالـه جــرة مــوارد
تــرى يـاصـاح مـالـه صـادريـنـا
ليـامـنـك وردت الـعــد فـــأورد
إعـدود تسـقـي الــي وارديـنـا
وإلا منـه حـداك الوقـت فـزبـن
عـلــى إرجــــال ذرا لزابـنـيـنـا
عليـك بـرؤوس قــوم ماتـواطـا
لهم فـي المجـد صـولاتِ تبينـا
ترى في القوم زيزوم صميـدع
لـه الصعبـات والقاسـي يليـنـا
إلا منـك نخيـتـه فــي لـزومـك
يـقـوم ويـدحـم بجـنـب متـيـنـا
مهـوب إدوينيـن لا مـن نخيتـه
لزومـك يجلـه إلـى بـعـد حيـنـا
الله الله يابو خالد ، صح لسانك وسلم فكرك
قصيدة تعلّق في المجالس وتقرأ أمام الرجال وتحفظ لما فيها من جزالة ووصايا قيمة من شاعر أكيد أن له تجربة كبيرة ، مادام هذه القصيدة أحد إبداعاته
أكرر إعجابي بهذا القصيدة الفريدة ، تقبل ودي وتقديري ،،،،