اللـهـم بـارك لهمـا , وبـارك عليهمـا , وآجمـع بينهـم بالخيــر . بالتوفيــق إن شـاءللـه لهمـا . وبيـض اللـه وجهـك ,,ابو عبدالرحمن الودعاني ,, على ماتجيبـه من عيال عمنـا بالكويـت , وعلى جهدك المبذول