( يعني الجنايز = زنايج ) من كثر الجنايز فيها من(( العجمان ))يوم سالت شعاب طلحا من دمهم
وذا الابيات لبن عزرم الشكره الدوسري:
((والدامر ))يوم جاب جمعـه وقـداه=يضرب على غراتها في المضامي
مع ((شعب طلحا )) يمشي السيل بدماه=وعاف الطمع يوم شاف الدوامـي
وبعد ذا البيتين لشكري
ومحمدابـن حفيـظ ياكـبـر صيـتـه=وسنـد المسمـى قـادهـا ويقـودهـا
سندابـن محمـد ضربتـه معـروفـه=عقـر ثـلاث مكـرمـات بجـودهـا
رجع صخاف الشول في(( شعب طلحا))=وحرم على ((العجمـان ))تكسـب فودهـا
هذي ابيات من عرض قصيده طويله
لشاعر الكبير شايع بن برجس الشكره الله يرحمه ويسكنه الجنه
وذي الابيات اللي وصلتني
هيضني الدامر مقدي جردة = يزفى (صخاف الشول) من مصدارها
ثم التقوهم لابتي في (طلحا) = ربع تعفي مدنها وأمدارها
يوم التقوهم لابتي ما سندّوا = واللي يعز القوم فعل اكبارها
منهم (ثلاثين) ومنا (واحد) = وان الله اللي ممضي ٍ اقدارها
ثم سال (مخضارٍ) بسيل أدميهم = من وقع ربعي مرخصة عمارها
ابيات اخري من قصيده
طويله
ولا يجحد التاريـخ مـن يذكـره=وعاده يذكر مخضـار ولا نسـاه
لابتن اعتزت في يـوم الشجاعـه=وردت سخاف الشول ما تبي جزاه
ولا عقيد القوم طـق فـي خـلاه=يلحقه بن حفيظ مع بندق وشلفـاه
لين زبن بن ملحـم ويـا كبرهـا=البيـت والعمـد عليـه هديـنـاه
ولاد شكـر ارخصـت ارواحهـا=عزوت شكر تطرب من اعتـزاه
وهذا قصيدة شاعر الشكره المعروف دخيل الله ابن محمد ابن دخيل الله الشكره الدوسري رحمه الله ، وقد خلد المعركه في قصيدته .
قال الذي فرسـان ربعـه شجعـوه=وعبر بماكنه ضميره مـن جـواب
والمدح لو بارواحهم يشرى شـروه=ترخص بغالي الروح فيها والرقاب
ماضني العجمان مخضـار نسـوه=يوما شعبه سـال سيـل بلاسحـاب
الادزايــد بالثمـيـدي سيـلـوه=من دم يام سال سيل بـلا سحـاب
نوه عجـاج الخيـل للـي خيلـوه=والسيف برقه واشهب الملح الرباب
بيوما به الدامرعلى طلحـا رمـوه=زادو دماره وجعلوا عـزه خـراب
جاغازيا يبغي الطماعـه وطمعـوه=والجيش اخذت والخسايرفي الرقاب
غره عـدد جنـده وقومـه وهقـوه=وخذه الغرور وراد ربي له ذهـاب
درس لهم طـول الليالـي مانسـوه=ومامربالشيبـان درسـا للشـبـاب
تسلم يدين اللي ورى حقـه جـزوه=وماخلوا المجرم يـروح بلاعقـاب
هـذا اسيـرا عندهـم واستيسـروه=وهذاعطيب الكون من زرق الحراب
في جرة ابن حفيظ واللـي رافقـوه=مروي شباة السيف حلال الصعـاب
((تاريخهـم بالسيـف والـدم اكتبـوه=يوما سجل المجد في حبر وكتـاب))
والطير خطـلان اليمانـي ظيفـوه=ياكل ومايبقى يحطـه لـه زهـاب
والضبعة العرجـا عشاهـا كثـروه=وشبعت به العرجا مع شهب الذياب
يوم العراص وراية العـز حملـوه=والسيح من دونه يثنـون الركـاب
قوما نصرها الله ومن ظلم انصروه=ونفوسهم ماهيب تقبـل الاغتصـاب
حطوا اقسـوم وقيدهـم ماقسمـوه=واسقوهم السم المصفـى والعـذاب
كلـه لعيـن اللـي ولدهـا هملـوه=مستعجلا من خوف يلحقه الطـلاب
ولا عنا طرشا من المظمى خـذوه=تباشري بالمنـع ياجـرد الرقـاب
وصـلاة ربـي عدماخلقـه دعـوه=راعي الشفاعه لامته يوم الحسـاب
وقصد بن حفيظ في بن خرصان لانهم مكرمينه وقال ذا الابيات يوم خان في الدواسر ولا منع الدامر ولا قاله تراهم اخواني وقصراي مير علمه عن مكان ابل المساعره ولا عندها
احد
يقول محمد بن حفيظ في بن خرصان:
الشامري عقب الكرامة تعرّا = كني بما يجري على العير داري
دمحت أنا له زلتين ٍ تمرّا = والثالثة قد هو بغوجه يماري
طعنتهم طعن ٍ كله لعينك يسراّ= كله لعينا لابسات الخزاري
ولا لعينا بكرتين ٍ تجرّا = حنينها غب الصلف والمساري
وهي طويله
ورجعو الشكره ابل المساعره
والسموحه يا الربع وان جا شي من القصيد بعد ابشرو لكن اللي يعرف الله لا يهينه
يعطينياها
والله يرحم ماتان العجمان والدواسر ويعفا عنهم
ويرحم ماتان المسلمين