قصيدة موجهه للشيخ مبارك بن فهاد بن مشعي ال حنيش الوداعين بعدما اخذ ثاره بقاتل أخيه من قبيلة دهم في شهر 1- 1433 من كلمات الشاعر راشد بن زابن الودعاني بعد ما جاه البشير بطلوع ابن مشعي
يامرحبا ترحيبتن بزرق الطيب
بالي ضهر وجهه بعد طول غيبه
حتا لون وجهه تبين به الشيب
الشيب زودله وقارن وهيبه
يومه شجاع الراس عطب المضاريب
ماهو من الي يقتنع بالغليبه
ساج القدم في القيض وسط اللواهيب
وحول على قوم المصيبه مصيبه
لثار نارن تصتلي ساقت الذيب
خلت مسافات العدى له قريبه
مبارك ولدفهاد راع المواجيب
ضرايبه وقت المصادم عطيبه
سبع الدواسريعطي الحق ويجيب
لامن بغا حقه يجيبه غصيبه
من لاد زايد صارمن حقه مصيب
مكرمن ضيفه ومفني حريبه
يالله عسا شرواه يكثرله الصيب
هاذا مبارك واخو رفعت قريبه
احمود قبله من طوال الاشانيب
في الشيخ هيج لين مات الضريبه
من ال حنيش لاعوا الذيب لاالذيب
ويش ابتدي منه ويش انتهيبه
من لادودعانن مثل فيضت شعيب
لاطقها الوسمي وصارت عشيبه
اهل الثمان افعال عكف المخاليب
ومثلوثتن منهج مراجل وطيبه
حرن شلع في عاليات المراقيب
له ثلث قرن وهو يدور ذهيبه
قرمن يعرف الثار خلايته عيب
ياطيب طيب القرم ياطيب طيبه
من ال مشعي قمت العز والطيب
والله ثم والله ماهي غريبه
على العدو مكدرين المشاريب
قبيلتن ياقلع من تلتويبه
حزامه الي دون شكن ولا ريب
هاذا يخططله وهاذارقيبه
تخطيط شجعانن على البارد صعيب
ربعن تعايب مجرات الغليبه
رصاصهم يشدي لروس المشاهيب
يوم بان لاالرماي راس الضريبه
دواسرن يثنون عند الحنازيب
شجاعتن تطبخ بروسن صليبه
وسم العصا للجار والزرع والشيب
وزبن الدخيل وكل مجرم نجيبه
عزالخوي وفاعلين المواجيب
وعلى العدى مثل الذنوب القطيبه
متيهين في الخلى شمخ النيب
لامن غزاهم من تردى نصيبه
الحمد للي يعلم السر والغيب
وابرك نهارن به بشاير عجيبه