أضربـوا للعسكـري أحـلا تحيّـه
لَوْ هُ جندي أشهـد إنـه راعِ شـانِ
حَيِّ (عَينه) لا غَفـتْ عيـن البريّـه
أسْهَرَه لجل الوطـن حـبّ و تفانـي
اللي لا صِحْنا رمى روحـه هديّـه
يوم غيره مـن غـلا روحـه أنانـي
لا تلومـونـي بـحـب العسكـريـه
لـو أغنـي دَهْـر حُبـه مـا كِفانـي
ابيات في منتهى الروعه
وتستاهل التصفيق
اعجبني صراحه رد الشمريه
صح لسانها ولسان راعي القصيدة الأولى
لاهنت يابوحسين ابيض وجه