[معلومات العضو عمير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
هاذي قصة يسولف بها الوالد وأحاثها كانت في قطر .
يقول كان فية شخص من ال بريك الدواسر أسمة القضيع .هذا الشخص كان مطلوب بدم عند عيال عمه في الوادي فجلا من الوادي مع أمه وأتجه صوب قطر (وهاذي القصة وقعة أحداثها قبل مايقارب الثمانين عام أو اكثر ) .
عاش القضيع مع أمه في قطر لفتره من الزمن وكان معروف عند أهل قطر بلكرم والنخوه والشجاعة .
حتى أنة في ناس من أهل قطر سمو عيالهم علية من حسن خصالة .
المهم بعد فترة من الزمن وصل خبر للقضيع أن عيال عمه الي في الوادي عفو عنه وأنه يقدر يرجع يعيش معهم في الوادي.
فستاذن من الشيخ ابن ثاني وتوجه مع أمه عائد لأهله وجماعته.
فنطلق من الوجبه وعند العصر وصل لمنطقه جنوب روضة راشد يقال لها السهله وكانت بر فأوقف رحوله لراحه والمبيت فجائه ركب من قبيلة المناصير مكون من أربعة أشخاص فستضافهم القضيع وأكرمهم وباتو معه .
وعند الصباح بدأ القضيع يجهز رحوله للأنطلاق فعترضه الركب الي كان مستضيفهم فطلبو منه أن يترك الرحول وان يذهب سالمن وان اعترضهم سيقتلونه .
فتعوذ منهم القضيع وطلب منهم أن يعودو لرشدهم الا أنهم اصرو على اخذ الرحول .
فتناوخ معهم لحاله فقتل ثلاثه منهم واسر الرابع فعاد بالأسير إلى ابن ثاني فعترف الأسير بما حدث . فأمر الشيخ بحبسه وأن ترافق القضيع سريه كامله من جيش ابن ثاني حتى يخرج من حدوده.
والي عنده معلومات اكثر عن القضيع وعن قصته ياليت يفيدنا .
فمان الله.