15-08-2012, 08:09 PM
|
#20
|
إحصائية
العضو |
|
|
رد: نزهه في روضة ذكر
تغريدات اكثر من رائعه للشيخ الدكتور/ محمد العريفي :
١ // ليخرج الله يوسف من السجن:
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن..
لم يأمر جدران السجن فتتصدّع..
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل لخيال الملك وهو نائم
٢ // مستلقٍ على فراشه حزيناً
ماتت زوجته وعمه
فيأمر ربه جبريل يعرج به إليه
يرفعه للسماء
فيسليه بالأنبياء
ويخفف عنه بالملائكة
ما لناغيرك يا الله
٣ // أطبقت الظلمات على يونس..واشتدت الهموم..
فلما اعتذر ونادى:
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
قال الإله:
فاستجبنا له ونجيناه من الغم
٤// جاع موسى الرضيع
صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع
الكل مشغول به..
آسيا
المراضع
الحرس..
كل هالتعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر مشتاقة لولدها!
٥ // لما دعا نوح ربه:
"أني مغلوب فانتصر"
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله!
أن سكان العالم سيفنون إلا هو ومن معه في السفينة !
فَثِق بربك
٦ // طرح إبراهيم ولده الوحيد استلّ سكينه ليذبحه..
وإسماعيل يردد:
افعل ما تؤمر
وكِلاهما لايعلم أن كبشاً يُربى بالجنة من٥٠٠عام تجهيزاً لهذه اللحظة
٧ // لما كان موسى يسري ليلاً متجهاً للنار يلتمس شهاباً قبساً..
لم يدر بخُلده وهو يسمع أنفاسه المتعبة أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين!
٨ // لإيمان إبراهيم عليه السلام
يأمر الله الأشياء فتغيّر خصائصها
نارٌ لا تحرق!
وسكين لا تقطع!
ووادٍ مجدب يتفجر ماءً!
فعلاً:
ما لنا غيرك يا الله
٩ // الجبال نُسفت..
والبحار سُجرت..
الكل موتى..
الجن..
الإنس..
الملائكة..
والعظيم ينادي:
(لمن الملكُ اليوم)
ثم يجيبُ نفسه:
(لله الواحد القهار)
* لما قال يعقوب عليه السلام: (وأخاف أن يأكله الذئب)..
اختفى يوسف ، وأصيب عليه السلام بالعمى..
وحين قال : (وأفوض أمري إلى الله )..
عاد له يوسف.. وعاد بصره !
اللهم إني فوضت امري إليك..
يَقول ابن القيّم رحمه الله: [ لو أن أحدكم همّ بإزالة جبل، وهو ( واثق باللّه ) لأزاله"..
اللهَم زدنا ثقٌة بك..وحَسن ظن بمقاديرك..
* قآل أحد السلف :
إني أدعو الله في حاجة..
فإذا أعطاني إيآهآ .. فرحتُ ( مرة )،
و إذآ لم يعطيني إيآهآ .. !
فرحتُ (عشر مرآت)
لأن الأُولى : " اختيآري " ..
والثانية : " اختيآر الله علآم الغيوب..
- عظيمة هي الثقة بـ ربّ آلعبآد
{ واللّه يعلم وأنتم لا تعلمون }
إجابة كافية شافية لـ : "لماذا يحدث ذلك لنا؟!"
خروج بعض الناس من حياتنا!
"رحمة من الله"..
قد لا ندركها إلا مع الوقت..
الأعوام تغير الكثير..
إنها تُبدل تضاريس الجبال..
فكيف لا تبدل شخصيات البشر !
”لا تهتموا كثيراً“
أي شيء في هذه الدنيا ، لن يدوم ! هيَ لَم تُسمّى [ دارالفناء ] عبثاً..
* إذ علمنا كيف نغرق في الأجر بعد المحن لما تمنينا سرعة الفرج..
الناس أحياناً لا يكرهون الآخرين لعيوبهم !!! بل لمزاياهم..
فاستقبلوُآ آلأقدآر بَحمد الله..
وقولو: الحمدلله على كل حال..♡ |
|
|
|