يعطيك العافيه اخوي علي العبد الهادي موضوع في قمة الروعه ومقال يطرح تساؤلات كثيره..
لا حياة لمن تنادي كل نفسي نفسي
ونسو عهد الخليفه عمر بن عبد العزيز حيث حل زمان لاتدفع الزكاة لعدم وجود مستحقين لها..
انظر الى بلادنا وبلاد المسلمين نسبة الفقر والبطاله عاليه جداً ويقولون لا يوجد بطاله ولا فقر..
نحن امةً عزيزي انفس نريد ان نعمل ونكسب من عرق جبيننا لا نريد منةً من احد..
ولكن الحاصل مخالف تماماً لا يوجد وظائف، وبعض التجار واصحاب الاموال بعيدين عن الفقراء والمحتاجين الا من رحم ربي، وعدم دفع الزكاة المكتوبه من بعض اصحاب الملايين واستثمارات التجار اغلبها خارجيها وفي دول كافره..
يحكي احد المشايخ على احد القنوات ويقول:لو دفع احد تجار السعوديه زكاة امواله لسدة فقر اهل الخليج وبنة لكل واحداً منهم منزلاً..يعني واحد بس ما هو كلهم!!!!!
فمن يستطيع ان يبين لي الفرق بين الماضي والحاضر؟
كثرة المشاكل كثرة السرقات كثرة الفتن..ما هو السبب؟
واضح وصريح الفقر والبطالة ومهما قلنا او تساءلنا فلن نجد اذن صاغيه تستمع لما نشكو او نقول...
الواسطه هي السبيل الوحيد لتحقيق احلامك ووصولك لمبتغاك..
وجهة نظر من مشاهدات واقعيه..
تحياتي وتقديري~ْ،