الذايدي عبدالرحمن الله يطولي عمرك على هالرائعه اللي اعتز فيها بصراحه وبنفس الوقت احرجتني مع الربع لاني مقل بدخولي الانترنت لكن مالكم الا الرضا وبيض الله وجهك على هالقصيده وماعليك زود وافي من وافين احترامي وتقديري لشخصك اخوك ناصر