[معلومات العضو عبدالله الحراجين]

غزا مجموعه من الحراجين عددهم خمسة عشر وعندما مروا مع مزاليج وهو درب يبدأ من مدينة الأحساء ويصل إلى مدينة الرياض, فرأى اثر الجيش رجل وأخبر عليهم الروم لان قبيلته كانت متصالحة مع الروم فأمر الباشا القائد عباس وكان من كبار قادته,بأن يقابل هذه الغزية مع جنوده وعندما كان الحراجين آمنين إذا بالخيل تظهر عليهم وفاجأهم الروم بالرمي الكثير فقتلوا ثمان من الجيش وعندما ركد الرمي كسر الحراجين الروم فزعل القائد عباس وركب حصانه واتجه عليهم وما كان من الحراجين إلا إن طرحوه وأخذوا الحصان وقتلوا عباس فقال الشاعر حمد ا بن ذواد الحراجين هذه الأبيات:

يا نفدا اللي ضربهم في المثاني = ما خفهم روم على خيلها إلباس
أقفوا على سبع وعقر ثماني = أقفوا عليها يوم الأرياق يباس
تزاهموا عند الركايب اخواني = وخذوا العوض الدرع وحصان عباس
نركض على العسكر بحد السناني = (( لاد الحريجي ))متعبة قب الأفراس

والعذر والسموحه يا بني عمي ....
واللي عنده تكملة القصيدة يجيبها...