::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - كرسي الاعتراف .... مع ابو عبدالرحمن الودعاني
عرض مشاركة واحدة
قديم 27-02-2006, 08:16 AM   #33
 
إحصائية العضو







ابوعبدالرحمن الودعاني غير متصل

ابوعبدالرحمن الودعاني is on a distinguished road


افتراضي


مرحباً بك أخي وإبن عمي الواصل وصلك الله برحمته وعفوه وإحسانه

وأما أسألتك وأظنها آخر الأئله ونختمها بالخير إن شاء الله أبدأ الأجابه ببسم الله وأقول:

س 1 / في هذه الآونة تكثر المحن والمواقف المتأزمة للأمة الاسلامية ، ويبدأ معها تعاطف المسلمين معها وهذا جميل جدا ، ولكن الملاحظ أن بعض الشباب يستعجل في بث بعض الشائعات التي تخدم الأعداء من الكفار .

فبمجرد ما تصله رسالة الا وتجده أرسلها لأشخاص آخرين دون التثبت من صحة خبر هذه الرسالة .

سؤالي ما هو توجيهك لهؤلاء الشباب وفقك الله ؟



الجواب : أن الله أدبنا بأدب جم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال ( كفى بالمرأ إثماً أن يحدث بكل ما سمع)) وهذا توجه عظيم يجب أن نقف عنده كثيراً ونستشعره كثيراً فإن المسلم الذي يراقب ربه يجب عليه أن يمسك لسانه وأن لا يتكلم بكل شي ولكن يتثبت ويتحقق ولو تحقق والموضوع لا يستحق النشر أو التكلم به فالصحيح أنه يسكت ولا يتكلم به لأن الأنسان مآخذ عن كل كلمه يقولها أما سمعنا قوله جل شأنه ((ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيبٌ عتيد)) فالحذر الحذر من ألسنتنا وأفواهنا فإنها الباب إلى الجنة أو النار فقد قال الصادق المصدوق ((من يظمن لي ما بين لححيه وما بين فخذيه أظمن له الجنه )) والله المستعان ولا حول ولاقوة إلا بالله..

بإختصار لا تتكلم إلا بما يفيدك ويرفع همتك ويعظم أجرك ويرضي ربك وأما ملا ينفعك ويجرك للشر والبلاء فأحذر منه وأطلب السلامه لنفسك ودينك وعرضك فمن تكلم على الناس صلطهم عليه.






س 2 / ما رأيك بالشيخ عبدالرحمن عبدالخالق ؟ ولماذا لم يستغله شباب الكويت ؟


الجواب : ما رأيك بالشيخ عبدالرحمن عبدالخالق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أنت تسألني عن أبي وشيخي ومن لو طلب عينيي لأعطيتهما ولا أبالي أنه شيخي الذي تربيت على يديه وهو الذي علمني حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي غرس قي قلبي حب الملمين عامه وكرهتني من فرقتهم هو الذي وجهنا لأحترام العلماء والدعاة والمشايخ وطلبة العلم هو الذي تشرفت بلادنا بقدومه وإشراقه علينا من قيل 50سنه ينشر التوحيد والعلم والمحبة والصدق والدين أرجاء بلادنا الغاليه فنحن لا نرى الدنيا من دونه أمد الله بعمره وألبسه لباس الصحة والعافيه ونفع به الإسلام والمسلمين في كل مكان ولا أرانا به مكروهاً أبدا.