احب اضيف معلومه عن شين الحلايا سمعتها والله اعلم بصحتها ان جارالله كان الباشا التركي الحاكم في الاحساءمقربه منه ويحترمه وكان جارالله في الليل يهجم مع المقاومه على الاتراك وفي النهار يكون فى القصر مع الباشا حتى وشى عليه للاسف واحد من اهل الاحساء شافه مع المقاومه وبعدها سجنوه الاتراك حتى مات الله يرحمه في السجن وكان وصى ابنه ناصر بالثأر وفعلا قتل منهم واخر واحد قتله منهم له قصه شافه يريد ان يغتصب امراءه والمراه تستنجد وتصيح وكان التركي حاط البندق و في راس البندق سكين في جسم المرأه وجاه ناصر من وراه وقطع راسه وراح ناصر يمشي الى بيته ولحقته المرأه لتعرف من هو الي فكها من التركي وخبرت المرأه اهلها لينشروا له البيضاء وعرف الاتراك انه ناصر وجاه من علمه ان الاتراك سوف ياتونه فهاي قصة هروبه من الاحساء وباقي القصه قالها لكم حفيده الشيخ ناصر بن محمدشين الحلايا رحمهم الله اهل الشيمه والنخوةتاريخهم يشرف الدواسر والمسلمين