::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - من أثار قراءة سورة الفاتحه
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-08-2005, 04:55 AM   #1
 
إحصائية العضو








ماجد غير متصل

ماجد is on a distinguished road


افتراضي من أثار قراءة سورة الفاتحه

من أثار قراءة سورة الفاتحه



من أثار سورة الفاتحة المجربة النافعة

* علاج للدغ ذوات السموم : ( المصل المضاد للسموم )

عن أبي سعيد الخدري قال ( أن رهطاً من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم انطلقوا في سفرة سافروها ، حتى نزلوا بحي من أحياء العرب فاستضافوهم ، فأبوا أن يضيفوهم ،فلُدغ سيد ذلك الحي ، فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء ، فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين قد نزلوا بكم ، لعله أن يكون عند بعضهم شيء ، فأتوهم فقالوا يا أيها الرهط أن سيدنا لُدغ ، فسعينا له بكل شيء ، لا ينفعه شيء ، فهل عند أحد منكم شيء ، فقال بعضهم نعم ، والله أني لراقٍ ، ولكن والله لقد استضفناكم فلم تضيفونا ، فما أنا براقٍ لكم حتى تجعلوا لنا جعلاً . فصالحوهم على قطيع من الغنم ، فأنطلق فجعل يتفل ويقرأ (( الحمدلله رب العالمين )) حتى لكأنما نُشط من عقال )

* علاج فعال للجنون .

عن خارجة ، عن عمه ، قال: ( أقبلنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتينا على حي من العرب فقالوا إنا أنبئنا أنكم جئتم من عند هذا الرجل بخير فهل عندكم من دواء أو رقية فإن عندنا معتوها في القيود قال فقلنا نعم . قال فجأوا بمعتوه في القيود - قال - فقرأت عليه فاتحة الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشية كلما ختمتها أجمع بُزاقي ثم أتفل فكأنكما نشط من عقال قال فأعطوني عجلاً ، فقلت لا حتى أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (( كُل فلعمري من أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق ))

*علاج للأورام .

حكى ابن حجر الهيتمي عن بعض مشايخ العراق أنه قال: ( كان في حال صغري على جفني الأعلى من العين حبة كهيئة الغدة فلما جرى علي القلم وكبرت ، ثقل جفني ، فقيل لي : ببغداد طبيب يهودي ، يشق الجفن ويخرجها ، فلم يطمئن قلبي بذلك ، من حيث أنه يهودي ، فلما كان في بعض الأيام رأيت في النوم قائلاً يقول لي : أقرأ عليها بفاتحة الكتاب عند إرادة الوضوء ففعلت ذلك أياماً ، فبينما أنا أغسل وجهي وجفن عيني إذ الغدة انقلعت بنفسها ، وذهب أثرها فعلمت أن ذلك بقراءة الفاتحة وبركتها ، فجعلت دوائي بها في الحُمايات والأمراض تشفى أكثرها بإذن الله )

* بلسم الآلالم والأوجاع ( قصة ابن القيم )

وعن عبدالملك ابن عمير قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء ))
قال ابن القيم: ( ومكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيباً ولا دواء ، فكنت أعالج نفسي بالفاتحة ، فأرى لها تأثيراً عجيباً ، فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألماً ، فكان كثير منهم يبرأ سريعاً )
ولقد تم العلاج بها في كثير من الأمراض العضوية والنفسية فشفيت تماماً بإذن الله .
ويكفي أن النبي صلى الله عليه وسلم سماها رقية ولم يحدد مرضاً معيناً

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس