السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة القصة والقصيدة حيث لم ترد كامله
وهى قصه وقصيده مشهوره لفتاه تبلغ من العمر 14 عــام وهــــــــــي
الشــــاعـــره//// بتلى بنت غانم بن د ليعه ال ناهش الودعاني
كان سكان وادي الدواسر في الماضي يتسوقون في (الجنينه) وهي قريه تبعد حاليا عن بيشه 30كيلو تقريبا . حيث ذهب غانم بن دليعه وابنتيه بتلى واختها التي اصغر منها سناً وكان عمرها 12 عام
الى الجنينه وكان ذلك يوم جمعه فحين وصولهم الى سوق الجنينه نوخ ذ لوله وذهب لأ داء صلاه
الجمعة وترك بتلى وأختها عند الذ لول. وبينما كانتا جالستان بتلى واختها ينتظران والدهم غانم للخروج من صلاة الجمعه مر عليهم رجلان من اهل الجنينه فقال احدهم للاخر هل تعرف هؤلاء
فجاوبه الاخر انهم مسا كين وكان يبدو على بتلى واختها وعثاء السفر وتعبه .فسمعتهم البنت
الصغيره فقالت لاختها بتلى ماذا يقولون . فقالت بتلى هذه الابيـــــــــــــــــات :
مــن شافـنـا قــال ذلـيــا مسـاكـيـن
وحـنــا بــنــات للـعـيـنـة عـجـبـهـا
يـنـاشـدن عـنــا تـرانــا وداعــيــن
كـم ديرتـن خربـت واهلنـا سببـهـا
يفـرح بهـم غــزوٍ لـفـوا جويعـيـن
عـقـب النـكـوف خالـيـات زهـبـهـا
لاد نـاهــش بالـمـراجـل كريـمـيـن
كبـيـرهـم غـانــم ذلـولــه قصـبـهـا
ضاف الجنينه ثم ضافوه الطراقين
أهــل الجنيـيـنـه للعـزيـمـه نـدبـهـا
قـد قالهـا الدبايـه فــي الدواويـيـن
يشهدبهـا الشـاعـر والـلـى كتبـهـا