نحرق أعصابنا
تدمع عيوننا
نتقطع من أجل ماذا ؟!
من أجل أمل ضعيف للفرحة
و هم لا يحسون بحجم هالمعاناة
ما دامت الملايين مخزنة في جيوبهم
لا حول و لا قوة إلا بالله و صلنا لحالة
نتدحرج إلى الهاوية !!!!
على سبيل المثال
بعد أمجاد 84 مع القائد الأسطوري صالح النعيمة و الأسطورة ماجد عبدالله و الظاهرة صالح خليفة و الجناح الطائر
محمد عبدالجواد و فهد المصبيح ( فهودي ) و الكوبرا محيسن الجمعان و شايع النفيسة و العملاق الحارس عبدالله الدعيع
بعد أمجاد 88 بقيادة القائد الأسطوري صالح النعيمة و ( الأسطورة ماجد عبدالله و الفيلسوف يوسف الثنيان )
التي لم و لن تنجب الملاعب مثلهما و أيضا الظاهرة صالح خليفة و الجناح الطائر محمد عبدالجواد
و الموسيقار فهد الهريفي و الكوبرا محيسن الجمعان و الأنيق خالد مسعد
و الأمجاد التي بعدها أسبابها تتمثل في عنصري الروح و اللعب من أجل قميص الوطن
أما الآن اللعب من أجل تعبئة الخزائن
ما نقدر نقول إلا حسبنا الله و نعم الوكيل
أحرقوا قلوبنا
و الله كفاية حراااااااااااااااااااااااااام
تعبنا ننتظر 10 سنوات وصل بنا الحال
نتقارن مع منتخبات مؤخرة العالم
الله لا يسامحهم