الشيخ الفاضل والأخ الغالي
ابو عبدالرحمن الودعاني
لله درك ,,, فما قمت به من جهود جبارة في رحلتك الميمونة
الى وادي العز والكرامة (( وادي الدواسر )) لتعجز المشاعر
عن وصفها ,,, وليس الرآي كالسامع ,,, ففي تكبدك كل هذه
المشقه ,,, يؤكد على حميتك لقبيلتك وحرصك على ما يجمع
بينهم ,,, فلا يسعنا الا تقديم الشكر الجزيل لمقامك العالي في
نفوسنا وقلوبنا ,,, بارك الله لكم في سعيكم لما يخدم القبيلة
وأبناء القبيلة ,,, وننتظر الحلقة القادمة وما فيها من أخبار
تقبل الود والتقدير