::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - القصة الحقيقيه لمقتل ذيب بن هدلان
عرض مشاركة واحدة
قديم 27-09-2016, 10:59 PM   #1
 
إحصائية العضو







عقاب العتيبي غير متصل

عقاب العتيبي is on a distinguished road


افتراضي القصة الحقيقيه لمقتل ذيب بن هدلان

احبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المتتبع للتاريخ وكتاباته يجد فيها من الوهم الشيء الكثير ، وخصوصا حينما يتعلق الامر بقبيلة عتيبة ، وانا لا اقول هذا من باب التعصب وانما الشواهد كثيرة والاثباتات اكبر من تحجب ، وان حصل للامر مناسبة شرحت هذا الامر بما لايدع مجالا للشك ،،،
اعود بكم الى الموضوع الاساس
فالجميع يعرف الفارس الشجاع ذيب بن شالح بن هدلان فارس قحطان المشهور
هذا الفارس دارت حول مقتله روايات سواء في الكتب او على الالسن ولكن اغلب هذه الروايات يحمل صبغة الوهم ، بل ان بعض الروايات ليجلب الضحك من شدة غرابة الرواية .

انا هنا اسرد لكم القصة الحقيقية لمقتل ذيب بن هدلان ، حيث انقل القصة لكم من فم حفيد من كان في الواقعة

القصة تقول

ان مجموعة من فرسان الحوابية من المقطة من عتيبة كانوا على ماء جنوب عروى
وكانوا ستة رجال ومعهم بعض الحريم ،
المهم كان الرياجيل الستة على الماء ووحدة من الحريم عند الغنم مع مطلاع الشمس ،،، ويوم انتبهة الحرمه لضلاع وراهم الا شلفا تبرق على نور الشمس
راحت الحرمة للرياجيل اللي على الماء وقالت لهم انتم ارسلتم احد منكم ،، قالوا لا ما ارسلنا احد
قالت اجل ترى فيه ريجيل ورا هاك الضلاع
طبعا كانوا جيش من قحطان وكانوا فرقتين فرقة رجليه وهم اللي ورا الضلاع وفرقة خياله وكان ذيب مع الخياله.وكانوا يحترون الاشارة من الرجليه
وكان مقصد القحاطين ان الرجلية يهجمون ثم يتبعهم الخياله .
المهم العتبان الستة باغتوا القحاطين اللي ورا الضلاع ، وخلوهم يهجون يم ربعهم الخيالة .
وبعدين بدا الرمي بين العتبان وبين القحاطين ، والقحاطين كانوا واجد فوق العشرين .
المهم تقول الحرمة الى من الريجيل تراموا مع القحاطين يجي عليهم مثل الغبرة من رمي المقمع ولامن راحت الغبرة عديت ربعي لهم ستة
المهم القحاطين انهزموا ولحقوهم العتبان واخذوا يلبقونهم ، وكان ذيب بن هدلان ينزل من على فرسه ويتراما مع العتبان لين ربعه يبعدون ثم يركب ويلحقهم ، واستمر على هالحال مرات
وفي مرة منها يوم نزل من على فرسه واخذ يتراما معهم ، رماه عوض بن بقشان المقاطي العتيبي ، لذيب بن هدلان طايح صريع
ويوم طاح ميت وربعه القحاطين يغدون طقق كل واحد منهم في جهه
دروا العتبان ان هالرجال اللي ذبحوه هو عقيد القوم

ويوم جوه وهو ميت شافته حرمة زد جاوروا اهلها اهل ذيب بن هدلان
وصاحت فالعتبان وقالت هذا ذيب بن هدلان
ويوصفونه يوم شافوه ان له لحيه سوداء وكان الطيب يفوح منها


هذه هي القصة الثابتة في مقتل ذيب بن هدلان ، انقلها لكم من افواه احفاد اهل المعركة ، لا زيادة فيها ولانقص


تحياتي للجميع ودمتم

منقول من
جميل بثينة

 

 

 

 

 

 

التوقيع

استغفر الله

    

رد مع اقتباس