حسب المعطيات التاريخية فإن المجموعات البشرية في ليبيا والتي تدعي أنها من الدواسر هو رأي أحد الباحثين المعاصرين والقوم تمسكوا بهذا الرأي، الذي يستند إلى تشابه الأسماء فقط، على العموم فإن قبول هذا الرأي بحاجة إلى الاعتماد على ما يمكن الوثوق به واعتماده، مثل تحليل الحمض النووي على سبيل المثال ،،، أما أن نطلق عنان الخيال وقبول تشابه الأسماء فقط فهذا مرفوض، والموضوع موضوع نسب ، وهو مسلك خطير ،،،،،،،